الاثنين، فبراير 25، 2013

هلاااا فبراير..... يوسف بوليفة

كل ثورة وانتم بألف خير...!!!
ولا تهتموا فسواء إن تكن ثورتكم مسلحة أو سلمية، شعبية ام مؤدلجة ،فكل المهم هو أن تكون ثورة تفتدونها بالروح وبالدم ولتذهب بعد ذلك الى جهنم أرواح كل من تسول لهم أنفسهم نقدها او التقليل من شأن القائمين عليها...!!
كل فبراير وأنتم بألف ألف بخير...!!
وتمتعوا بما تبثه شاشاتكم وقنواتكم الفضائية من اغنيات مشوهة منسوخة عن اغنيات مركونة في نفس القنوات تحت اكوام تراب نفس القنوات، اغنيات كانت رديئة في الاصل وازدادت رداءة بنسخها الجديدة....!!

السبت، فبراير 16، 2013

بيان باريس: المؤتمر الدولي الوزاري لدعم ليبيا في مجالات الأمن والعدالة وسيادة القانون

اجتمعت حكومة دولة ليبيا والشركاء الدوليون يوم الإثنين 11-2-2013 في باريس من أجل تجديد التزامهم إزاء الشعب الليبي وتحقيق تطلاعاته إلى بناء دولة حديثة وديمقراطية ومسؤولة، تقوم على قاعدة راسخة تتمثل في نظام ومؤسسات وممارسات خاضعة لسيادة القانون، في إطار احترام حقوق الإنسان. ويُعتبر المؤتمر الدولي الوزاري بداية مرحلة جديدة في العلاقة بين ليبيا وشركائها، إذ أكّد المشاركون في المؤتمر مجدداً - ومن بينهم الدانمرك، وفرنسا، وألمانيا، وإيطاليا، ومالطة، وقطر، وإسبانيا، وتركيا، والإمارات العربية المتحدة، والمملكة المتحدة، والولايات المتحدة الأمريكية، والاتحاد الأفريقي، واتحاد المغرب العربي، والاتحاد الأوروبي، ومجلس التعاون لدول الخليج العربية، وجامعة الدول العربية، والأمم المتحدة – دعمهم التام للحكومة الليبية في عزمها على بناء أمة آمنة ومزدهرة وديمقراطية، والتغلب على التحديات القائمة في مجالات الأمن القومي وسيادة القانون والعدالة.
وفيما يلي القرارات الصادرة عن المؤتمر:

الجمعة، فبراير 15، 2013

لاشكن لا جضّن ،،، الأستاذ معتوق آدم

لاشكن لا جضّن ،،، بحمول وصلايب ع الكتوف انشضّن،،، حتى وين طاحن 

لاشكنْ لا تاهن
لا ع الــدروب الصـايبــات تنــاهـن
ضمن اللـي حمْله ثقيــل مْعاهــن
واللي تخاذلوا عنهم نظرهن غضّن
أيــــام عزْهن يامــا انْشال نباهـن
بقول ع العــدو كيف الصقور نْقضن
خلّن جْنودهـم داير غدير دْماهــن
مطاويــح قبل المـــوت ياما جضّن


شعر الأستاذ معتوق آدم

الخميس، فبراير 14، 2013

17 فبراير ثورة أم إنقلاب أم تغيير وزاري.... عمران أحمد بن عمران


مشـــــروع قانــون العـــزل السياسي والإداري


مشـــــروع قانــون العـــزل السياسي والإداري
المــــؤتمر الــــوطني الــــعام

الوضع الراهن والخطوات القادمة لعملية وضع الدستور الليبي الدائم..... دكتور عبد الرازق المرتضي


(على ضوء ممارسات الدول ، ولاسيما دول الجوار ،والتراث الدستوري الليبي)

 أولا: الوضع الراهن

 مازلنا في بداية مهام إعداد الدستور الدائم، أهم ركائز بناء الدولة الديمقراطية المنشودة، اواللبنة الأولى فيه وأبرز مهام المرحلة الإنتقالية الصعبة التي نعيشها.

لقدعاد مؤتمرنا الوطني بعد عدة شهور و طول نقاش وإنتظار ليؤكد ما ورد في الإعلان الدستوري المؤقت حول اسس تشكيل آداة إعدادالدستورالدائم: الهيئة التأسيسية لصياغة الدستور. فلنترك الناحية الفارغة من الكأس ولنلتزم بالوثائق الإنتقالية بحالتها الراهنة حتى الإنتهاء من إعداد الدستور الدائم، وبعد ذلك فليتنافس المتنافسون. هذا ما تفرضه المصلحة الوطنية ومصلحة الثورة  لاسيما وأنه في أحكام هذه الوثائق، وفيما يتعلق بإعداد الدستور ومقارنة بأفضل ممارسات الدول، ما يؤمن بلوغ الغاية وبناء الدولة المنشودة.        

لقد بينت أحكام الإعلان الدستوري المؤقت (بعد آخر تعديل لنص المادة 30   فى  5. 7. 2012م) الخطوط العامة لإعداد دستور دائم. ونستعرض فيمايلي هذه الأحكام بإيجاز وإتجاهاتها على ضوء ممارسات وتجارب الدول الاخرى، ولاسيما اكثرها قربا منا من حيث الأوضاع والظروف: دول الربيع العربي المجاورة، وكذلك تراثنا الدستوري.


الخميس، فبراير 07، 2013

عن مهازل معرض الكتاب في القاهرة.... سالم الكبتي

هناك..  فى تلك الخيمة المنتفخة أقصى المعرض.. وفى ذلك الجناح لم يكن (ناقصا) سوى أحمدابراهيم والمهدى امبيرش وسليمان الغويل ونورى الحميدى.. كانوا رغم ذلك(الغائب الحاضر).
فى تلك الخيمة المنتفخة.. أيها الحواة يا من تغزلتم حتى الدوار فى خطاب قائدكم (الأربعينى) فى الأمم المتحدة.. يا من زورتم بلا حياء وثيقة أدبية ورد فيها اسم شهيد أغتاله امعمر فوق أرصفة الغربة ووضعتم بدله اسما وهميا.. يا من قلتم فى كتاباتكم التافهة أن العيب ليس فى النظرية العالمية الثالثة وإنما فى التطبيق.. أعنى فى الشعب.. يا من وقعتن بالاستلام على مسدسات لحماية القايد.. ياغير ذلك.. ياايها العار.

الأحد، فبراير 03، 2013

الدوامة الصامتة .... أحمد بن موسى

كالعادة المكررة في ليبيا .. تصر الدولة والإعلام و”الحكماء” على وضع الشعب كله في قالب واحد .. فإما أن يتظاهر مجتمعاً .. أو يسكت مجتمعاً .. وخلاف ذلك خيانة وفتنة وإثم عظيم .. تكرار ممل لنتاج فكر شمولي تشرّبه الشعب عبر عهود طويلة من الـ”ممنوع” والـ”عيب” و”رد بالك” .. إلى آخر المتوالية التي تقضي بأن الدوامة الصامتة – كما يقول علماء النفس – تفرض على المجتمع اتجاها واحداً ورأياً وحيداً .. يجرم كل من يخالفه ويتهمه بالعمالة والاندساس والخيانة، فتتحول ممارسة الحق الطبيعي في التظاهر إلى غول ضخم يحشوه الـ”حكماء” بنظريات المؤامرة والفوضى والتشكيك في صدق النوايا .. وتصبح فرضيات “ماذا لو استغلت من قبل أزلام النظام السابق؟” حقيقة مقدسة تماماً كالهولوكوست في الغرب .. لا ينكرها إلا مغامر كـ”روجيه جارودي” .. فإلى متى يستمر هذا الهذيان؟؟

ليبيا: هل أصبحت الكرة خارج الملعب؟..... د. عبدالحميد النعمي

يبدو أن الجميع يتمتع بمنظر المدينة وهي تحترق، ألا يكفينا 40 سنة من التيه والهذيان؟ إننا في ليبيا نقترب كل يوم من ساعة الحقيقة التي على ما يبدو لم يعد لها أحد شيئاً عدا معاول الهدم للقضاء على ما تبقى من كياننا السياسي الليبي.
أولاً، أين نحن من 17/2؟ لقد كنا صادقين مع ليبيا مرة واحدة عندما أطلقنا صرخة 17 فبراير وخضنا معركة التحرير. لكننا نافقناها في كل ما تلى ذلك من سجالات:
1- نافقناها عندما شكلنا دوائر السلطة الجديدة في شقيها التشريعي والتنفيذي من شخصيات تنتمي في معظمها إلى المعارضة في الخارج والكثير منهم بعيدون كل البعد عن قضايا الوطن ومشكلاته الحقيقية وهنا كانت القفزة الأولى في المجهول.
2- ونافقناها مرة أخرى عندما شكلنا المكتب التنفيذي من شخصيات محسوبة على النظام السابق ومتورطة في مشروعات ساهمت في إطالة عمر النظام من خلال تطبيع علاقاته مع دوائر النفوذ العالمية وإيضا ًمن خلال تسويق إنفتاحه على شرائح عريضة في المجتمع الليبي من خلال جملة من الوعود الزائفة و البراقة والتي ساهمت في تخدير مجموعات كبيرة من الشباب ترقباً للفردوس الموعود ضمن برنامج ليبيا الغد.



أضيع من الأيتام على مائدة اللئام.... د. عبدالحميد النعمي

قال كاميرون إنه ناقش مع زيدان قضية نزع سلاح " المليشيات المسلحة " حسب تعبيره، وقضية دعم القذافي للإرهابيين في إيرلندا. و نحن إذ نتفهم ولا نقبل طرحه للموضوع الأول لأنه من القضايا السيادية الليبية.. لا نتفهم ولانقبل إثارته لموضوع دعم القذافي للمتمردين في إيرلندا حتى من باب الدعابة. لأن هذا سيجرنا إلى منزلق خطير له أول وليس له آخر ودفع التعويضات للعالم كله. فلا يمكن حصر من تضرر من سياسات القذافي، و لو بعنا ما فوق الأرض الليبية وما تحتها لما كان ذلك كافيا لتعويضهم.