ولازال هو الصوت ..
ولم ابرح مكاني ..
إن الغواية .. لا تُسقط الزيف ..
الذي حاربت
وما كنت .. لأقبض ثمن الأنين
وقد ضاعت قوافل .. قبلي وبعدي
كلما دنى السراب .. منها ..
ظنته اليقين !
و " يا ليبيا يا يام " .. " يا حد الرجاء " ..
لازال ابنكِ النازف ..
يقتفي ظل الجراح ..
و حد السكين !
في 24 أكتوبر 2012
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق