ملاحظات النواب على الميزانية
· الدستور يلزم الحكومة على تقديم الحساب الختامي.
· النائب المحترم محمد الزقعار
- لم تُمارِسْ الحكومة اختصاصها فى أى ولاية من الولايات.
 - لم تُمارِسْ الحكومة أى متابعة لما تم دفعه للولايات من مخصصات.
 - عدم ظهور أى مشروعات إنشائية فى الولايات تعود على الشعب بفائدة.
 - أصبح الشعب الليبى متسولا يتلقى قوته بواسطة ولاته ومتصرفيه.
 - ليس هناك إلا الترتيبات للموظفين أو بعثات ترسل إلى المؤتمرات.
 - الإسراف والبذخ فى دواوين الوزراء ومحلات سكناهم وفى رحلاتهم.
 - تشييد القصور وتأثيث البرلمانات ورصد الأرصدة لتوظيف الموظفين.
 - لم تعمل الحكومة على تنشيط التصدير والحد من جلب الكماليات وتنشيط الزراعة وإعانة المزارعين.
 - لم تنشئ مشروعات صناعية كآلات توريد الكهرباء للتخلص من الشركة الاستعمارية المتحكمة فى هذا المشروع.
 
·  النائب المحترم عبد الرحمن القلهود
- تضخم غير طبيعى فى المصروفات بالنسبة للميزانية الماضية ناتج عن التوسع فى الإدارة والمرتبات والإسراف فى الأثاث والتنقلات.
 - اعتمدت الحكومة على الإعانات للتوسع فى الميزانية على الرغم من تلك المساعدة محدودة وغير قابلة للزيادة لمدة خمس سنوات.
 - إذا تعودنا على الإسراف ولم نعمل على تنمية الإنتاج فيستمر العجز فى الميزانية مما يترتب عليه إما الرجوع إلى الوراء أو الاستمرار فى الخضوع للأجنبى.
 - الحالة الاقتصادية فى البلاد سيئة (جوع وعطش وعراء فى البوادى وكساد وركود فى المدن).
 - إرهاق التجار بالضرائب الفادحة والتى لا تتلاءم مع الدخل الحقيقى.
 - مزاحمة المنتجات الخارجية للمنتجات المحلية التى تكفى للاستهلاك المحلى والتصدير للخارج.
 - عدم توحيد نظام التوريد والتصدير بين الولايات.
 - نقص والتكلفة العالية للكهرباء أدى إلى عرقلة المشاريع الزراعية.
 
·  النائب السنى اللافى أضاف التالى:
- " يدفع أهالي طرابلس ضرائب باهظة، بينما لا تجنى ضرائب من أهالى برقة."
 - " الفرق بين المخصصات العامة للولايتين ضئيل جدا بالرغم من أن سكان طرابلس أكثر بكثير من سكان برقة."
 - " حالة سكان طرابلس اقل بكثير من حالة سكان برقة نظرا لتواجد الكثير من مخلفات الحرب التى استغلها الأهالى وكانت مصدر رزق لكثير منهم."
 - " الجفاف فى طرابلس عظيم بالإضافة إلى خلوها من موارد الرزق."
 




ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق