الأحد، سبتمبر 16، 2012
فى ذكرى المختار... عبدالقادر بوهدمة
خيرت فاخترت ..
والمبيت .. على الطوى ..
وقد كان " ريكسوس ".. والعطش المضرج بالحماقات ..
نهاية رحلتنا السعيدة ..
يا صاحب الصورة والحبل .. يخنقنا !...
والمبيت .. على الطوى ..
وقد كان " ريكسوس ".. والعطش المضرج بالحماقات ..
نهاية رحلتنا السعيدة ..
يا صاحب الصورة والحبل .. يخنقنا !...
وجحافل المعزز ما شئت من أرقام......32 ... 42 ...
أيها الشيخ الذي يجرجر حية رقطاء ..
ولازالت ! ...
أيها الشيخ الذي يجرجر حية رقطاء ..
ولازالت ! ...
وذكرناك يوم كنت تموت..
ثمناً للتخفي.. وعملة ورقية..
للتباهي ...
وخلا قبرك تشاركنا فيه البهائم ..
نعبٌّ من التفاهات كي نرتوي..
وأخترت وحدك والشهداء ..
.... ان تموتوا من الظما !
ثمناً للتخفي.. وعملة ورقية..
للتباهي ...
وخلا قبرك تشاركنا فيه البهائم ..
نعبٌّ من التفاهات كي نرتوي..
وأخترت وحدك والشهداء ..
.... ان تموتوا من الظما !
بنغازي في 16 سبتمبر 2012
الجمعة، سبتمبر 07، 2012
لا للعزل السياسي . نعم للعزل الأخلاقي المبرر.... د. محمود سليمان موسى
كان يجب بعد قيام ثورة فبراير وتشكيل السلطة الانتقالية الأولى، أن يتم التعامل مع الواقع الذي أحدثته الثورة في ضوء المعطيات الجديدة، وفي كافة المجالات. ولكن الذي حدث أن السلطة الانتقالية لم تعر هذه المعطيات في كثير من الجوانب أية أهمية، وكأن وقوع ثورة فبراير كان بدون مسببات أو مبررات!! أو ربما اعتقدت السلطة الانتقالية الأولى أن الهدف من ثورة فبراير ليس شيء سوى التخلص من شخص معمر القذافي وأبنائه!!
أما عملائه وداعريه ومنظومته العبثية والقمعية، فلا تثريب عليهم!!! وهكذا كان هذا هو أسلوب السلطة الانتقالية الأولى!! وهو أسلوب يتناقض مع مبادئ و أهداف ثورة فبراير التي تقتضي وتوجب على سبيل الحتم إحداث تغيير جذري في كل مناحي الحياة السياسية والاجتماعية والاقتصادية والإدارية، وفي منظومة العلاقات والقيم والسلوكيات، وهذا هو ما برر قيام الثورة،وهو أيضا ما فسر لنا هذه التضحيات الجسيمة التي قدمها الشعب الليبي من أجل هذه الثورة التي تعني بالنسبة له شيء واحد هو التغيير من الحال الأسوأ إلى الحال الأفضل وليس العكس. أي من دولة عصابة إلى دولة القانون والمؤسسات.
الاثنين، سبتمبر 03، 2012
مسوّدة قانون العزل السياسي في ليبيا …
مـادة رقم (1)
يحرم من ممارسة العمل السياسي والإداري سواء بالحق في
الترشح والترشيح في الانتخابات التي ستجري في البلاد بمختلف أنواعها وكذلك من تولي
مناصب قيادية أو مسؤوليات وظيفية أو إدارية أو مالية في كافة القطاعات الإدارية
العامة والشركات أو المؤسسات المدنية أو الأمنية أو العسكرية وكل الهيئات
الاعتبارية المملوكة للمجتمع وكذلك تأسيس الأحزاب ومؤسسات المجتمع المدني وعضويتها
وكذلك الاتحادات والروابط والنقابات والنوادي وما في حكمها لمدة عشر سنوات لكل من
تقلد خلال الفترة من 1969 وحتى 2011 وظيفة من الوظائف أو المناصب التالية:
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)